من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
"كل من عليها فان"
هنالك من يجعلها مآلية؛ أي: فمآلهم كلهم الموت!
وهنالك من يجعلها حالية؛ فيراهم كلهم في صورة الموتى، لا يملكون ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا!
فيتعلق قلبه بالحي الحق الباقي، رغَبًا ورهَبًا، وقصدا وحبا، وأُنسا ومجالسة، فيوليه الله كرامةَ المعية الإلهية والتأييد الرباني ويخلع عليه خلعة الرضوان ويُلقي عليه من لدنه حبا وغنى وعزا وهداية!
فيكون كما قال ربنا سبحانه وبحمده في الحديث الإلهي:" كنتُ سمعَه الذي يسمع به وبصره الذي يُبصر به، ويدَه التي يبطش بها، ورِجلَه التي يمشي بها ولئن سألني لأُعطينَّه، ولئن استعاذ بي لأعيذنَّه"!
اللهم مواهب كرمك وصنائع برك وجميل إحسانك ومعافاتك؛ لا إله إلا أنت!
هنالك من يجعلها مآلية؛ أي: فمآلهم كلهم الموت!
وهنالك من يجعلها حالية؛ فيراهم كلهم في صورة الموتى، لا يملكون ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا!
فيتعلق قلبه بالحي الحق الباقي، رغَبًا ورهَبًا، وقصدا وحبا، وأُنسا ومجالسة، فيوليه الله كرامةَ المعية الإلهية والتأييد الرباني ويخلع عليه خلعة الرضوان ويُلقي عليه من لدنه حبا وغنى وعزا وهداية!
فيكون كما قال ربنا سبحانه وبحمده في الحديث الإلهي:" كنتُ سمعَه الذي يسمع به وبصره الذي يُبصر به، ويدَه التي يبطش بها، ورِجلَه التي يمشي بها ولئن سألني لأُعطينَّه، ولئن استعاذ بي لأعيذنَّه"!
اللهم مواهب كرمك وصنائع برك وجميل إحسانك ومعافاتك؛ لا إله إلا أنت!