من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
عثرات الدنيا وأخاديد الجراح والهم الذي له في النفس لظى وسُعر، وما في النفس وفي الناس من ظلم وأذى، وما في سير الإنسان من وهنٍ وفتور=كل هذا يحمل الإنسان حملًا على اللياذ بالله واللهج بالاحتماء به سبحانه وبحمده!
فإن الإنسان لو تُرك وما يعتمل في قلبه من جمرات الهموم لكانت أنفاسه وهي منافذ الحياة، نفخاتٍ تزيده اشتعالا واحتراقًا وأذى!
فلا سكينة في وحشة هذا العالم إلا بالله، ولا اطمئنان بحفظ الإنسان من أذى النفوس وفجاءاتها المؤلمة إلا بكرمه سبحانه وبحمده
فإن الإنسان لو تُرك وما يعتمل في قلبه من جمرات الهموم لكانت أنفاسه وهي منافذ الحياة، نفخاتٍ تزيده اشتعالا واحتراقًا وأذى!
فلا سكينة في وحشة هذا العالم إلا بالله، ولا اطمئنان بحفظ الإنسان من أذى النفوس وفجاءاتها المؤلمة إلا بكرمه سبحانه وبحمده