من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من ثمار النهي عن الغيبة والنميمة والسب، حفظ النفس من رصد المعايب والنقائص، والاهتمام بها، ونقلها من زاوية المعرفة إلى التحدث عنها، وهذا كله نثرٌ للتعب والأذى في عالم النفس وعالم الناس.
وديننا لأنه رحمةٌ كله؛ فإنه يحمل من آمن به على طلب السكينة وأسبابها، وليس من ذلك رصد تفاصيل الأخطاء والعيوب والتحدث بها.
وكل من يعلم طبيعة النفس يعلم أن وقوع الألم يكون مضاعفًا إذا انشغل الإنسان به تفكيرا وتحدثًا.
وديننا لأنه رحمةٌ كله؛ فإنه يحمل من آمن به على طلب السكينة وأسبابها، وليس من ذلك رصد تفاصيل الأخطاء والعيوب والتحدث بها.
وكل من يعلم طبيعة النفس يعلم أن وقوع الألم يكون مضاعفًا إذا انشغل الإنسان به تفكيرا وتحدثًا.