الكيفيات الواردة لصلاة الليل والوتر
A
الكيفيات الواردة لصلاة الليل والوتر
زاد المعاد (1/ 387 وما بعدها)
وكان قيامه صلى الله عليه وسلم بالليل ووتره أنواعا، فمنها:
١- الذي ذكره ابن عباس (قام فصلى ركعتين أطال فيهما القيام والركوع والسجود، ثم انصرف، فنام حتى نفخ. ثم فعل ذلك ثلاث مرات ست ركعات، ثم أوتر بثلاث).
٢- صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يتمم ورده إحدى عشرة ركعة، يسلم من كل ركعتين ويوتر بركعة.
٣- ثلاث عشرة ركعة كذلك.
٤- يصلي ثمان ركعات، يسلم بين كل ركعتين، ثم يوتر بخمس سردا متوالية، لا يجلس إلا في آخرهن.
٥- تسع ركعات، يسرد منهن ثمانيا لا يجلس في شيء منهن إلا في الثامنة، يجلس يذكر الله ويحمده ويدعوه. ثم ينهض، ولا يسلم. ثم يصلي التاسعة، ثم يقعد، فيتشهد، ويسلم. ثم يصلي ركعتين بعدما يسلم.
٦- يصلي سبعا كالتسع المذكورة، ثم يصلي بعدها ركعتين جالسا.
٧- أنه كان يصلي مثنى مثنى، ثم يوتر بثلاث لا يفصل فيهن.
٨- ما رواه النسائي عن حذيفة أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان، فركع، فقال في ركوعه: "سبحان ربي العظيم" مثل ما كان قائما، ثم جلس يقول: "رب اغفر لي، رب اغفر لي" مثل ما كان قائما، ثم سجد، فقال: "سبحان ربي الأعلى" مثل ما كان قائما، فما صلى إلا أربع ركعات حتى جاء بلال يدعوه إلى الغداة.
١- الذي ذكره ابن عباس (قام فصلى ركعتين أطال فيهما القيام والركوع والسجود، ثم انصرف، فنام حتى نفخ. ثم فعل ذلك ثلاث مرات ست ركعات، ثم أوتر بثلاث).
٢- صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يتمم ورده إحدى عشرة ركعة، يسلم من كل ركعتين ويوتر بركعة.
٣- ثلاث عشرة ركعة كذلك.
٤- يصلي ثمان ركعات، يسلم بين كل ركعتين، ثم يوتر بخمس سردا متوالية، لا يجلس إلا في آخرهن.
٥- تسع ركعات، يسرد منهن ثمانيا لا يجلس في شيء منهن إلا في الثامنة، يجلس يذكر الله ويحمده ويدعوه. ثم ينهض، ولا يسلم. ثم يصلي التاسعة، ثم يقعد، فيتشهد، ويسلم. ثم يصلي ركعتين بعدما يسلم.
٦- يصلي سبعا كالتسع المذكورة، ثم يصلي بعدها ركعتين جالسا.
٧- أنه كان يصلي مثنى مثنى، ثم يوتر بثلاث لا يفصل فيهن.
٨- ما رواه النسائي عن حذيفة أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان، فركع، فقال في ركوعه: "سبحان ربي العظيم" مثل ما كان قائما، ثم جلس يقول: "رب اغفر لي، رب اغفر لي" مثل ما كان قائما، ثم سجد، فقال: "سبحان ربي الأعلى" مثل ما كان قائما، فما صلى إلا أربع ركعات حتى جاء بلال يدعوه إلى الغداة.