من كتاب الزهد لهناد بن السري بن مصعب
A
من كتاب الزهد لهناد بن السري بن مصعب
عن عمرو بن مرة رحمه الله قال:
كان عمر يكتب إلى أمراء الأمصار:
" بأن لكم معشر الولاة حقا في الرعية، ولهم مثل ذلك، فإنه ليس من حلم أحب إلى الله، ولا أعم نفعا من حلم إمام ورفقه، وإنه ليس جهل أبغض إلى الله، ولا أعم ضرا من جهل إمام وخرقه، وإنه من يطلب العافية فيمن هو بين ظهرانيه ينزل الله عليه العافية من فوقه ".
كان عمر يكتب إلى أمراء الأمصار:
" بأن لكم معشر الولاة حقا في الرعية، ولهم مثل ذلك، فإنه ليس من حلم أحب إلى الله، ولا أعم نفعا من حلم إمام ورفقه، وإنه ليس جهل أبغض إلى الله، ولا أعم ضرا من جهل إمام وخرقه، وإنه من يطلب العافية فيمن هو بين ظهرانيه ينزل الله عليه العافية من فوقه ".