الزهد الكبير للبيهقى 2
الزهد الكبير للبيهقى 2
« من آثر الله آثره الله، فرحم الله عبدا استعان بنعمته على طاعته، ولم يستعن بنعمته على معصيته، فإنه لا يأتي على صاحب الحسنة ساعة إلا وهو مزاد صنفا من النعيم لا يكون يعرفه، ولا يأتي على صاحب العذاب ساعة إلا وهو مستنكر لشيء من العذاب لا يكون يعرفه »