الزهد الكبير للبيهقى 2
الزهد الكبير للبيهقى 2
« ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر عملك، وأن يعظم حلمك، وأن تبادر في عبادة ربك، ولا خير في الدنيا إلا لأحد رجلين: رجل أذنب ذنوبا فهو يتدارك ذنوبه بالتوبة، أو يسارع في دار الآخرة ولا يقل التقوى، وكيف يقل ما يتقبل »