الفوائد من المعين على تفهم الأربعين لابن الملقن
الفوائد من المعين على تفهم الأربعين لابن الملقن
كان صدر الصحابة ومن بعدهم يثابرون على فعل السنن والفضائل، مثابرتهم على الفرائض، ولم يكونوا يفرقون بينهما في اغتنام ثوابهما، وإنما احتاج أئمة الفقهاء لذكر الفرق، لما يترتب عليه من وجوب الإعادة وتركها، وخوف العقاب على الترك، ونفيه إن حصل ترك ما بوجه ما .