العلة في النهي أن يقول الإنسان: لو أني فعلت لكان كذا وكذا
العلة في النهي أن يقول الإنسان: لو أني فعلت لكان كذا وكذا
نهي الرجل بعد إصابة ما قُدِّر له أن يقول: لو أني فعلتُ لكان كذا وكذا، فإنه لا يُجدي عليه إلا الحزن والندم وضيقة الصدر، والتسخط على المقدور واعتقاده أنه كان يمكنه دفع المقدور لو فعل ذلك، وذلك يُضعف رضاه وتسليمه وتفويضه وتصديقه بالمقدور، وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن.