كتاب القضاء من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
كتاب القضاء من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
من بايع إمامًا على السمع والطاعة، ولكن إنما فعل ذلك من أجل الدنيا، إن أُعطي من الدنيا وفى، وإن لم يُعطَ منها لم يفِ وتمرد وخالف وعصى، فهذا من الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم.