الزهد الكبير للبيهقى 1
A
الزهد الكبير للبيهقى 1
الدنيا مشغلة للقلب والبدن، وإن الزهد راحة للقلب والبدن، وإن الله سائلنا عن الذي نعمنا في حلاله، فكيف بما نعمنا في حرامه؟