الزهد الكبير للبيهقى 1
A
الزهد الكبير للبيهقى 1
« الزاهد حقا لا يذم الدنيا، ولا يمدحها، ولا ينظر إليها، ولا يفرح بها إذا أقبلت، ولا يحزن عليها إذا أدبرت »