باب صلاة الكسوف من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب صلاة الكسوف من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
كل من كان بالله أعرف كان منه أخوف، لأن الإنسان إذا نظر في ذنوبه وإلى تقصيره خاف من الله عز وجل، ولولا أن الإنسان يعتمد على عفو الله وسعة رحمته وإحسانه لهلك، لكن يرجو ويخاف.