باب الترهيب من مساوئ الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الترهيب من مساوئ الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
إذا كان ما في نفسه هو حب أن يأتيه الله مثل ما عند غيره دون أن يكره له ذلك، فهذا ليس الحسد المذموم، هذا الحسد يسمى حسد غبطة، ولا بأس به.