باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
& حثُّ الإنسان على سؤال الله تعالى أن يحسن خُلُقه، لأنه إذا حسن الله خلقه استراح واطمأن، وصار دائمًا في رضى، فلا يغضب، وإذا غضب فهو سريع الفيئة، ولا يعبس في وجه أحد، بل تجده دائمًا راضيًا مرضيًا عنه.