باب الزهد والورع من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الزهد والورع من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
لا تسأل الناس مهما كان، اللهم عند الضرورة القصوى، فهذا له حال أخرى، لكن اسأل الله وحده، وأنت إذا سألت الله بصدق ويقين فإن الله تعالى سوف يجيبك.