باب الزهد والورع من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
A
باب الزهد والورع من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
القلب هو المدبر للجسد، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إذا صلحت صلح الجسد كُلُّهُ، وإذا فسدت فسد الجسد كُلُّهُ، ألا وهي القلب)