الحلال بيّن والحرام بيّن
الحلال بيّن والحرام بيّن
في قوله ﷺ في حق ترك المشتبهات “فقد استبرأ لدينه وعرضه” دليل بل أصل كبير في طلب البراءة للدين والعِرض، الذي قد يلحقه طعن فيهما بسبب تقحّمه لموارد الشُبه!
“من لم يُعرف باجتناب الشبهات لم يسلم لقول من يطعن فيه، وفي هذا إشارة إلى المحافظة على أمور الدين ومراعاة المروءة”