باب البر والصلة من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب البر والصلة من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
الإنسان بالنسبة لأرحامه أي لقرابته له ثلاث حالات: إما أن يصل، وإما أن يقطع بلا إساءة، وإما أن يسيء، ولا شك أن المسيء أشدّ والقاطع محروم من دخول الجنة، والواصل قد تكفل الله تعالى بصلته، لأنه تكفل للرحم أن يصل من وصله