حكمــــــة
حكمــــــة
الوابل الصيب
فمدار الصبر على هذه الأركان الثلاثة، فإذا قام بها (٥) العبد كما ينبغي انقلبت المحنة في حقه منحة، واستحالت البلية عطية، وصار المكروه محبوبًا؛ فإن الله سبحانه وتعالى لم يَبْتلِهِ ليُهْلِكه، وإنما ابتلاه ليمتحن صبره وعبوديّته