22. حياة السلف بين القول والعمل
22. حياة السلف بين القول والعمل
محبة الله للمطيع وتحبيب الناس له وتيسير أموره: قال إبراهيم الخواص رحمه الله: على قدر إعزاز المؤمن لأمر الله يلبسه الله من عزه، ويقيم له العز في قلوب المؤمنين. فذلك قوله - تعالى -: " وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ " [المنافقون: 8] [الحلية (تهذيبه) 3 / 421].