21. حياة السلف بين القول والعمل
							
							 A 
						
						
										21. حياة السلف بين القول والعمل
					
					
											
									
				
										محبة الله للمطيع وتحبيب الناس له وتيسير أموره: عن ابن أبي ليلى قال: كتب أبو الدرداء رضى الله عنه إلى مسلمة بن مخلد الأنصاري: أما بعد، فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، فإذا أحبه الله حبّبه إلى خلقه، وإذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، فإذا أبغضه الله بغّضه إلى خلقه. [صفة الصفوة 1/299]. 
									
				 
						
