16. حياة السلف بين القول والعمل
16. حياة السلف بين القول والعمل
رضا العبد عن الله وعن أقداره وعدم الشكوى للمخلوق: عن النِّباجيِّ رحمه الله قال: لو جُعِلتْ لي دعوةٌ مجابةٌ ما سألتُ الفردوس، ولَكُنتُ أسألُ الرِّضى، فهو تعجيل الفردوس. [السير (تهذيبه)]