6. حياة السلف بين القول والعمل
6. حياة السلف بين القول والعمل
الصلاة وأهميتها: عن هشام بن عروة أن أباه عروة رحمه الله كان إذا دخل على أحد من أهل الدنيا فيرى من دنياهم ما يرى رجع إلى منزله فقرأ: " وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى * وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا " [طه: 131، 132] ويقول: الصلاة الصلاة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/345].