فائدة
فائدة
استتار المضطرين واحتجاب أولياء الله المتقين
أسباب خرق العادة: " إن عادة الله في المسببات أن تكون على وزن الأسباب في الاستقامة والاعوجاج، والاعتدال والانحراف، فالخوارق مسببات عن الأسباب التكليفية، فبقدر اتباع السنة في الأعمال، وتصفيتها من شوائب الأكدار، وغيوم الأهواء، تكون الخارقة المترتبة. فكما يعرف من نتائج الأعمال العادية صواب تلك الأعمال أو عدم صوابها، كذلك ما نحن فيه. "