من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
يحب ربنا يقين عباده فيه، فشرع لهم من العبادات ما به تجديد بواعث اليقين وتذكيرهم بأيام الله تعالى التي آوى فيها عباده إلى فضله وأيدهم بنصره، وأذهب عنهم ظلمات المحن بأنوار الفرح وبشارات النجاة!
وصيام عاشوراء ميقاتٌ فيه شهود النفس لهذه المنن الإلهية، ومذاكرة النعم الربانية!
ثم هو تعالى يثيبهم مغفرة ذنوبهم التي سلفت لهم وتكفير سيئاتهم!
وكأنَّ شهود المنن، ويقين العبد في ربه بابٌ عظيم إلى مغفرة الذنوب، فكلما شهد منة ربه شكر الفضل، واستغفر من التقصير" أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي".
وصيام عاشوراء ميقاتٌ فيه شهود النفس لهذه المنن الإلهية، ومذاكرة النعم الربانية!
ثم هو تعالى يثيبهم مغفرة ذنوبهم التي سلفت لهم وتكفير سيئاتهم!
وكأنَّ شهود المنن، ويقين العبد في ربه بابٌ عظيم إلى مغفرة الذنوب، فكلما شهد منة ربه شكر الفضل، واستغفر من التقصير" أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي".