من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الذي أوصي به دومًا: أن يكون للعبد وردٌ من سير الصالحين مطالعةً واهتداء، كما يكون له الورد من القرآن والذكر.
فمطالعة سيَرِهم مطالعةٌ لقلوبهم واقتباسٌ من أنفاسهم وما يتبع ذلك من ميراث الحب في الله والدعاء لهم، والاهتداء بأقوالهم وأعمالهم، في السراء والضراء، والعسر واليسر، ومنازل الإيمان وأحوال التعبد، والفتن، وما كانوا عليه في معاملة النفس والدنيا والأهل والأصحاب وشتى مذاهب الحياة!
وهذا يورث النفس أُنسًا في وحشة الدنيا، وعونًا على السير إلى الله تعالى.
فمطالعة سيَرِهم مطالعةٌ لقلوبهم واقتباسٌ من أنفاسهم وما يتبع ذلك من ميراث الحب في الله والدعاء لهم، والاهتداء بأقوالهم وأعمالهم، في السراء والضراء، والعسر واليسر، ومنازل الإيمان وأحوال التعبد، والفتن، وما كانوا عليه في معاملة النفس والدنيا والأهل والأصحاب وشتى مذاهب الحياة!
وهذا يورث النفس أُنسًا في وحشة الدنيا، وعونًا على السير إلى الله تعالى.