من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
متى ذاقت النفس أنوار ألفاظ النبي ﷺ، واستحضرت عظمة الذي أوحى إليه بها، وجلال الناطق المبلغ بها ﷺ، مع حرصه ورأفته ورحمته بأمته، وعلمه الذي لا يدانيه فيه بشر، بالله تعالى ومراده ومحابه=وفُتِح له ذلك الباب؛ أشرق الحصى فيه، وتوهج التراب وزال الحجاب، ودخل الرحاب، ولكن أكثر الناس لا يعقلون! فيميلون للفظ الأدنى، والتابع الذي لا نسبة بينه وبين ذرة من حال سيدنا رسول الله ﷺ !