من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
إن الشيطان قد أيس أن يعبده المُصَلُّون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم ".
من معاقد الدين العلم أن غاية الشيطان وأتباعه من شياطين الإنس والجن=إضلال الناس، وإيرادهم النار، عياذًا بالله!
فمن كانت هذه همته وغايته لا يرضى بالتحريش إلا وهو يعلم أن من وراء التحريش سعير الفرقة وتفرُّق لَبِنات البنيان الواحد، وتهاوي عقد الإخاء والصفاء والمحبة؛ لينبت في أودية النفس غرقد البغضاء والحقد والشحناء والعداوة!
ويبقى الإنسان -وهو لا يدري- صريع الشيطان، وخادم غاياته، وهو يحسب أنه من المهتدين!
من معاقد الدين العلم أن غاية الشيطان وأتباعه من شياطين الإنس والجن=إضلال الناس، وإيرادهم النار، عياذًا بالله!
فمن كانت هذه همته وغايته لا يرضى بالتحريش إلا وهو يعلم أن من وراء التحريش سعير الفرقة وتفرُّق لَبِنات البنيان الواحد، وتهاوي عقد الإخاء والصفاء والمحبة؛ لينبت في أودية النفس غرقد البغضاء والحقد والشحناء والعداوة!
ويبقى الإنسان -وهو لا يدري- صريع الشيطان، وخادم غاياته، وهو يحسب أنه من المهتدين!