من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من الرضا بالله الاكتفاء به ربا وسيدا، وكفيلا ووكيلا، وكافيا، يصل عبده بجوده ويفرحه بمحبته ووده.
والمستغرق في أنوار معية الله يبصر ويرى فضله ورحمته، فيستغني به وبوده وجماله عن ثرثرة الزور وقيل وقال، وهمهمات الغيبة والنميمة، فيسلم له قلبه، ويسلم الناس من شره.
والعنت كل العنت في الالتفات عن الله والانشغال بغيره، سبحانه وبحمده؛ فالانشغال بالفانين عن الباقي= دليل نقص في العقل والدين.
والمستغرق في أنوار معية الله يبصر ويرى فضله ورحمته، فيستغني به وبوده وجماله عن ثرثرة الزور وقيل وقال، وهمهمات الغيبة والنميمة، فيسلم له قلبه، ويسلم الناس من شره.
والعنت كل العنت في الالتفات عن الله والانشغال بغيره، سبحانه وبحمده؛ فالانشغال بالفانين عن الباقي= دليل نقص في العقل والدين.