من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
"بل الإنسان على نفسه بصيرةٌ ولو ألقى معاذيره".
مهما تلونت الكلمات، واستطال اللسان بالجدل البليغ، والحجج المخترعة؛ إن له من نفسه شاهدًا على نفسه، وعلى قدر نوره يكون حظه من البصيرة!
والنور كله في متابعة سيدنا رسول الله ﷺ، والنظر في شخصه، وملازمة سيره سلوكا وعرفانًا!
ومن فقه معنى اصطفاء الله سيدنا رسول الله ﷺ أحبه وتابعه في كل أمره، ولم يعول على أحد غيره هديًا ومتابعةً، وتلك والله سكينة النفس وراحة القلب وقرة العين.
مهما تلونت الكلمات، واستطال اللسان بالجدل البليغ، والحجج المخترعة؛ إن له من نفسه شاهدًا على نفسه، وعلى قدر نوره يكون حظه من البصيرة!
والنور كله في متابعة سيدنا رسول الله ﷺ، والنظر في شخصه، وملازمة سيره سلوكا وعرفانًا!
ومن فقه معنى اصطفاء الله سيدنا رسول الله ﷺ أحبه وتابعه في كل أمره، ولم يعول على أحد غيره هديًا ومتابعةً، وتلك والله سكينة النفس وراحة القلب وقرة العين.