من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الله تعالى نور السموات والأرض، وجعل كلامه نورا، وأرسل نبيه ﷺ نورا، فقال تعالى: "قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين"
قال الإمام الطبري رحمه الله: "يعني بالنور محمدًا ﷺ "..
والنور فيه انفساح، وسكينة، وخلاص من العنت والحيرة، وأمواج النفس المتلاطمة، والأسئلة المعتمة!
فمن استكثر من سقاية النور، وأدام مطالعة حاله ﷺ، وسيرته، وسنته=اتسع بالنور صدره، واستبان له ما استبهم في سيره، فهو ينظر الأقوال والأعمال والأشخاص والأحوال بمشكاة النور الذي لا دخَن فيه!
وأورثه ذلك مواجيد أنس، وعرفانًا سماويا، يُبعده عن الخرافات والبدع والضلالات، وأخلاق السوء، وصحبة السوء!
وكان في معية الملائكة تسدده وترعاه وتعود به مهما احتجب إلى نور السموات والأرض!
فالصلاة نور، والصدقة بُرهان، والصبر ضياء!
فالحمد لله على أنواره وجماله!
قال الإمام الطبري رحمه الله: "يعني بالنور محمدًا ﷺ "..
والنور فيه انفساح، وسكينة، وخلاص من العنت والحيرة، وأمواج النفس المتلاطمة، والأسئلة المعتمة!
فمن استكثر من سقاية النور، وأدام مطالعة حاله ﷺ، وسيرته، وسنته=اتسع بالنور صدره، واستبان له ما استبهم في سيره، فهو ينظر الأقوال والأعمال والأشخاص والأحوال بمشكاة النور الذي لا دخَن فيه!
وأورثه ذلك مواجيد أنس، وعرفانًا سماويا، يُبعده عن الخرافات والبدع والضلالات، وأخلاق السوء، وصحبة السوء!
وكان في معية الملائكة تسدده وترعاه وتعود به مهما احتجب إلى نور السموات والأرض!
فالصلاة نور، والصدقة بُرهان، والصبر ضياء!
فالحمد لله على أنواره وجماله!