في قوله تعالى " إياك نعبد وإياك نستعين "
A
في قوله تعالى " إياك نعبد وإياك نستعين "
فيها سر الخلق والأمر والدنيا والآخرة وهي متضمنة لأجل الغايات وأفضل الوسائل، فأجل الغايات عبوديته وأفضل الوسائل إعانته، فلا معبود يستحق العبادة إلا هو ولا معين على عبادته غيره.
فعبادته أعلى الغايات وإعانته أجلّ الوسائل.
وقد أنزل الله سبحانه وتعالى مئة كتاب وأربعة كتب جمع معانيها في أربعة، وهي التوراة والإنجيل والقرآن والزبور، وجمع معانيها في القرآن وجمع معانيه في المفصل وجمع معانيه في الفاتحة وجمع معانيها في: " إياك نعبد وإياك نستعين "
فعبادته أعلى الغايات وإعانته أجلّ الوسائل.
وقد أنزل الله سبحانه وتعالى مئة كتاب وأربعة كتب جمع معانيها في أربعة، وهي التوراة والإنجيل والقرآن والزبور، وجمع معانيها في القرآن وجمع معانيه في المفصل وجمع معانيه في الفاتحة وجمع معانيها في: " إياك نعبد وإياك نستعين "