من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
من أعظم ما يلهج به الإنسان دعاءً ورجاء؛ أن يقول: ربِّ أعني على ذِكرك وشُكرك وحسن عبادتك!
ففي النفس والعالم والمخلوقين قواطع وأضداد لا يجتازها الإنسان إلا بعون الله وحده وإقامته عبده على صراط الأنوار!
وانظر كيف جاءت الوصاة بهذا الدعاء الشريف محفوفةً بالحب حين أخذ سيدي ﷺ بيد معاذ رضي الله عنه وقال له: يا معاذ! إني لأحبك!
فقال معاذ: وأنا أحبك يا رسول الله ﷺ
فقال له: فلا تدع دُبُرَ كلِّ صلاةٍ: ربِّ أعني على ذِكرك وشُكرك وحُسن عبادتك!
وليت شعري! ماذا كان شعور سيدنا معاذ حين طرق قلبه هذا التصريح الذي هو خير من الدنيا وما فيها
ففي النفس والعالم والمخلوقين قواطع وأضداد لا يجتازها الإنسان إلا بعون الله وحده وإقامته عبده على صراط الأنوار!
وانظر كيف جاءت الوصاة بهذا الدعاء الشريف محفوفةً بالحب حين أخذ سيدي ﷺ بيد معاذ رضي الله عنه وقال له: يا معاذ! إني لأحبك!
فقال معاذ: وأنا أحبك يا رسول الله ﷺ
فقال له: فلا تدع دُبُرَ كلِّ صلاةٍ: ربِّ أعني على ذِكرك وشُكرك وحُسن عبادتك!
وليت شعري! ماذا كان شعور سيدنا معاذ حين طرق قلبه هذا التصريح الذي هو خير من الدنيا وما فيها