من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الإنسان كالبنيان، فإذا ما تداعى فانهدم تطايرت لبناته المحطومة يمينا وشمالًا، والعاقل من ذهب فانشغل بإعادة البنيان إلى أصله الأول، لا بتتبع نثار الحطام.
وهذا أصل شريف في النظر إلى ما يقع في العالم من نشاز عن صراط الفطرة، وهجر لميراث النبوة، مما يحدثه الإنسان المحطوم المتآكل، كقضايا الإلحاد والشذوذ، وسائر الانحرافات السلوكية والفكرية..
كل هذا نثار محطوم ولبنات متطايرة غادرت أصل العمران الإلهي.
فلابد من تجديد الأصل وإعادة الإنسان إلى محضن الوحي؛ ليكون البناء مستقيما عصيًّا أمام نزق التمرد، وموضات النشاز التي تعادي الإنسان في جذوره وأصول تكوينه.
وهذا أصل شريف في النظر إلى ما يقع في العالم من نشاز عن صراط الفطرة، وهجر لميراث النبوة، مما يحدثه الإنسان المحطوم المتآكل، كقضايا الإلحاد والشذوذ، وسائر الانحرافات السلوكية والفكرية..
كل هذا نثار محطوم ولبنات متطايرة غادرت أصل العمران الإلهي.
فلابد من تجديد الأصل وإعادة الإنسان إلى محضن الوحي؛ ليكون البناء مستقيما عصيًّا أمام نزق التمرد، وموضات النشاز التي تعادي الإنسان في جذوره وأصول تكوينه.