﴿ إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ﴾
﴿ إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ﴾
شرح كتاب التوحيد للهيميد
﴿ إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ﴾
----------------
حيث دلت الآية على وجوب إخلاص الخوف لله، ليكون نوعاً من العبادة، وصرف العبادة لغير الله شرك.