الجزء الثالث المجموعة الثالتة
A
الجزء الثالث المجموعة الثالتة
قال البخاري باب الثناء على الميت.
أي مشروعيته وجوازه بخلاف الحي فإنه منهي عنه إذا أفضى إلى الخيلاء.
- أنتم شهداء الله في الأرض " قيل المقصود بهم الصحابة، وقيل المقصود بهم الثقات المتقين لرواية " المؤمنون شهداء الله في الأرض " وهي عند البخاري، وعند أبي داود " إن بعضكم على بعض شهيد ".
ولا اعتبار بشهادة أهل الفسق لأنهم قد يثنون على من هو مثلهم.
وقوله " وجبت له الجنة " على عمومه وأن من مات فألهم الله الناس الثناء عليه كان دالاً على أنه من أهل الجنة سواء كانت أفعاله تقتضي ذلك أم لا.
وعند أحمد وابن حبان " ما من مسلم يموت فيشهد له أربعة من جيرانه الأدنين أنهم لا يعلمون إلا خيراً إلا قال الله تعالى " قد قبلت قولكم وغفرت له ما لا تعلمون ".
أي مشروعيته وجوازه بخلاف الحي فإنه منهي عنه إذا أفضى إلى الخيلاء.
- أنتم شهداء الله في الأرض " قيل المقصود بهم الصحابة، وقيل المقصود بهم الثقات المتقين لرواية " المؤمنون شهداء الله في الأرض " وهي عند البخاري، وعند أبي داود " إن بعضكم على بعض شهيد ".
ولا اعتبار بشهادة أهل الفسق لأنهم قد يثنون على من هو مثلهم.
وقوله " وجبت له الجنة " على عمومه وأن من مات فألهم الله الناس الثناء عليه كان دالاً على أنه من أهل الجنة سواء كانت أفعاله تقتضي ذلك أم لا.
وعند أحمد وابن حبان " ما من مسلم يموت فيشهد له أربعة من جيرانه الأدنين أنهم لا يعلمون إلا خيراً إلا قال الله تعالى " قد قبلت قولكم وغفرت له ما لا تعلمون ".

