الجزء الثالت المجموعة الأولى
A
الجزء الثالت المجموعة الأولى
قوله: طيب النفس، أي لسروره بما وفقه الله له من الطاعة وبما وعده من الثواب وبما زال عنه من عقد الشيطان كذا قيل والذي يظهر أن في صلاة الليل سراً في طيب النفس.
- خبيث النفس، هذا لا يعارض حديث " لا يقل أحدكم خبثت نفسي ".
لأن النهي إنما ورد في إضافة المرء ذلك لنفسه وهذا الحديث ذماً لمن فعله.
- خبيث النفس، هذا لا يعارض حديث " لا يقل أحدكم خبثت نفسي ".
لأن النهي إنما ورد في إضافة المرء ذلك لنفسه وهذا الحديث ذماً لمن فعله.

