الجزء الأول المجموعة الثالثة
A
الجزء الأول المجموعة الثالثة
في قصة الإسراء والمعراج فوائد:
1- الجمهور على أنها في ليلة واحدة في اليقظة، ويدل عليه ظاهر القرآن، ولأن قريش كذبته ولو كان مناماً لم تكذبه.
2- في بداية حديث الإسراء أن جبريل غسل قلب النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيماناً فأفرغه في صدر الرسول صلى الله عليه وسلم ثم أطبقه.
3- قال الحافظ: والحكمة في فرض الصلاة ليلة المعراج أنه لما قدس ظاهراً وباطناً حين غسل بزمزم بالإيمان والحكمة، ومن شأن الصلاة أن يتقدمها الطهور، ناسب ذلك أن تفرض الصلاة في تلك الحالة وليظهر شرفه في الملأ الأعلى، وليناجي ربه، ومن ثم كان المصلي يناجي ربه.
4- الإسراء كان قبل الهجرة بلا خلاف.
1- الجمهور على أنها في ليلة واحدة في اليقظة، ويدل عليه ظاهر القرآن، ولأن قريش كذبته ولو كان مناماً لم تكذبه.
2- في بداية حديث الإسراء أن جبريل غسل قلب النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيماناً فأفرغه في صدر الرسول صلى الله عليه وسلم ثم أطبقه.
3- قال الحافظ: والحكمة في فرض الصلاة ليلة المعراج أنه لما قدس ظاهراً وباطناً حين غسل بزمزم بالإيمان والحكمة، ومن شأن الصلاة أن يتقدمها الطهور، ناسب ذلك أن تفرض الصلاة في تلك الحالة وليظهر شرفه في الملأ الأعلى، وليناجي ربه، ومن ثم كان المصلي يناجي ربه.
4- الإسراء كان قبل الهجرة بلا خلاف.

