التوجيهات في الجزء السادس والعشرون
التوجيهات في الجزء السادس والعشرون
قصص الأنبياء تسلية للنبي ﷺ، ولمن سار على نهجه، ﴿ وَٱذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُۥ بِٱلْأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتِ ٱلنُّذُرُ مِنۢ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِۦٓ ﴾