التوجيهات في الجزء الحادي والعشرون
التوجيهات في الجزء الحادي والعشرون
ادّعاء علم الغيب كفر، ومن يزعم أنّ أحداً من الأنبياء والأولياء يعلم الغيب فقد ادّعى مشاركة المخلوق للخالق، ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلْمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِى ٱلْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِى نَفْسٌۢ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌۢ ﴾