التوجيهات في الجزء السادس عشر
التوجيهات في الجزء السادس عشر
الحياة مع القرآن سبب لسعادة الدنيا والآخرة، والإعراض عنه سبب لشقاوة الدنيا والآخرة، ﴿ فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَاىَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ ﴿١٢٣﴾ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَعْمَىٰ ﴾