التوجيهات في الجزء السادس عشر
التوجيهات في الجزء السادس عشر
التلطف في الرد على الغضبان، ومناداته بما يرقق قلبه من أسباب تهدئته، ﴿ قَالَ يَبْنَؤُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِى وَلَا بِرَأْسِىٓ ﴾