التوجيهات في الجزء الثالث عشر
التوجيهات في الجزء الثالث عشر
أطع والديك، وشاورهما واستأذنهما؛ فالخير فيما يأمران به، ﴿ وَلَمَّا دَخَلُوا۟ مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغْنِى عَنْهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن شَىْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِى نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَىٰهَا ۚ ﴾