التوجيهات في الجزء الثاني عشر
التوجيهات في الجزء الثاني عشر
لا يُعتبر الشخص مستقيماً على الإسلام؛ حتى يكون موافقاً لما جـاء في القرآن والسنة، مبتعداً عن هوى نفسه، ﴿ فَٱسْتَقِمْ كَمَآ أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ ﴾