التوجيهات في الجزء التاسع
التوجيهات في الجزء التاسع
ما أحله الله لك فهو الطيب المناسب لك، وما حرمه عيك ففيه المفاسد العاجلة والآجلة، ﴿ وَيُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ ٱلْخَبَٰٓئِثَ ﴾