التوجيهات في الجزء الخامس
التوجيهات في الجزء الخامس
غفلة الإنسان عن ما يصلح دينه ودنياه مضرة ومذمومة، وهي في ساحة الجهاد أشد ضررا،﴿ وَدَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَٰحِدَةً ۚ ﴾