من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
تنعَّم بالنظر في أسماء الله تعالى وصفاته تنعمَ الفقير المسكين يتعرف إلى ربه، ويفر إليه من شوائبه ونقصه وعثرات الدنيا ومحنها؛ فهو مقبلٌ على ربه قد شغله جماله وآنسته معيته، ونعم بجواره؛ فمر مُسلَّمًا من شر نفسه وشر الخلق، وبلغ منزله آمنًا مطمئنًا.
انظر إلى سيدنا الخليل على نبينا وعليه صلوات الله وسلامه كيف يتنعم بذكر ربه وشهود آلائه:
الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (٧٨) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (٨٢) [الشعراء: ٧٨ - ٨٢]
انظر إلى سيدنا الخليل على نبينا وعليه صلوات الله وسلامه كيف يتنعم بذكر ربه وشهود آلائه:
الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (٧٨) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (٨٢) [الشعراء: ٧٨ - ٨٢]

