باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
باب الترغيب في مكارم الأخلاق من فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام
الإنسان إذا فعل ما يلزمه من الأسباب النافعة واستعان بالله ثم صار على خلاف ما أراد فهنا يجب عليه التفويض المطلق.