والمقبول من العمل قسمان:
والمقبول من العمل قسمان:
الوابل الصيب
والمقبول من العمل قسمان:
أحدهما: أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكرٌ لله عَزَّ وَجَلَّ على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعْرَضُ على الله عَزَّ وَجَلَّ حتى تقف قبالته، فينظر الله عَزَّ وَجَلَّ إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، قد صدرت عن قلب سليم مخلص مُحِبٍّ لله عز وجل، متقرِّبٍ إليه = أحبَّها، ورضيها، وقَبِلَها.